هل تعلم لماذا التين والزيتون وخلق الإنسان فى أحسن تقويم ؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل تعلم لماذا التين والزيتون وخلق الإنسان فى أحسن تقويم ؟
اسم السلسلة: ومن آياته ....
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {1} وَطُورِ سِينِينَ {2} وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ {3} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ {4} ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ {5} إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ {6} فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ {7} أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ {8}
{ صدق الله العظيم }
عزيزى القارئ :
هل تفكرت فى قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الإنسان فى أحسن تقويم ثم ردوده إلى أسفل سافلين ؟! تخيل أن الله يقسم بالتين ... أليس هذا دليل على شرف المقسوم به حتى لأنه تسمى سورة فى القرآن باسمه ؟!
وظاهر الآية أنه التين الذى نأكله والزيتون الذى نعصره وقد قال بن القيم عن التين:
لما لم يكن التين بأرض الحجاز والمدينة لم يأت له ذكر فى السنة فإن أرضه تنافى أرض النخل ولكن الله أقسم به فى كتابه لكثرة منافعه وفوائده والصحيح أن المقسم به هو التين المعروف .( لذا فلم تتحقق صحة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن التين ) .
والقسم في مفتتح هذه السورة بالتين والزيتون ـ ولا يقسم الله إلا بعظيم ـ وفي ذلك لفت للأنظار وشد للإهتمام من أجل التدبر والاعتبار والتفكر في ما خلق الله لعباده وما بث في كونه الواسع الفسيح مما يدل دلالة قطعية على قدرته وبديع خلقه ففي ذلك آيات لأولي الأبصار الذين يتفكرون فيما خلق الله في السماوات والأرض.
والقسم بعظيم خلق الله وصنعه يتكرر في عديد السور التي تفتتح بمثل قوله جل من قائل (وَالضحى) و(السماء والطارق) (والشمس وضحاها) وغير ذلك كثير.
وفي هذه السورة يقسم الله بالتين، ويقسم بالزيتون، ويقسم بطور سينين ويقسم بالبلد الأمين، أما التين والزيتون فهما كما قال ابن عباس رضي الله عنه (هو تينكم الذي تأكلون وزيتونكم الذي تعصرون منه الزيت) قال الله تعالى (وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين) المؤمنون الآية 20.
استمع
فى بحث عن مادة : الميثالونيدز التى هى مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة . وهى مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الإتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور،وتعتبر هذه المادة هامة جدا لجسم الإنسان،(خفض الكلسترول – التمثيل الغذائى – تقوية القلب – وضبط التنفس ) .
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة، ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين . لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان .. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة . لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها فى النباتات وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتى لها أكبر الأثر فى إزالة أعراض الشيخوخة فلم يعثروا عليها إلا فى نوعين من النباتات التين والزيتون .
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده، لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين والزيتون معا . قام بعد ذلك فريق العلماء اليابانى بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثيركانت أفضل نسبة هى 1 تين 7 زيتون.
قام الدكتور طه إبراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر وعميدها السابق بالبحث فى القرأن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره سته مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيا فى سورة المؤمنون: ( وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين ).
قام الدكتور / طه بارسال كل المعلومات التى جمعها من القرأن الكريم الى فريق البحث اليابانى، وبعد أن تأكدوا من إشارة ذكر كل ما توصلوا إليه فى القرأن الكريم منذ أكثر من 14 قرن أعلن رئيس فريق البحث اليابانى إسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الإختراع إلى الدكتور /طه ابراهيم خليفة.
إننا لو طابقنا ما انتهى إليه العلم والطب في العصر الحديث مع كلام الله فذلك برهان آخر ودليل آخر على نبوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فهو أمي (لا يحسن القراءة والكتابة) وعلوم زمانه لم تكن متطورة ولا متقدمة وليست هنالك الوسائل العلمية المتطورة الموجودة اليوم فلا يبقى من مصدر لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الوحي (وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما) (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ).
تفسير القرطبى :
وأورد القرطبي في معنى التين والزيتون عدة أقوال لا تفيدها ظواهر كلمتي التين والزيتون ولكن لا تنفيها باعتبار أن لكلام الله حقيقة ومجازا فأطلق على التين المسجد الحرام والزيتون المسجد الأقصى والتين الجبل الذي عليه دمشق والزيتون الجبل الذي عليه بيت المقدس... ولا شك أن تلك الأرض المباركة في القرآن (المسجد الأقصى الذي باركنا حوله) تستحق أن يقسم بها المولى سبحانه وتعالى. ولكن الاكتفاء بحقيقة التين والزيتون فيهما من العبر والمواعظ ما يكفي لجدارتهما بالقسم بهما فهما آيتان من آيات الله وقد قيل إن ورق الجنة الوارد في قوله تعالى (يخصفان عليهما من ورق الجنة) سورة الأعراف الآية 22 هي ورق التين، كما أن الله تبارك وتعالى اقسم بالزيتون (يوقد من شجرة مباركة زيتونة) سورة النور الآية 35. والزيتون وزيته فيهما منافع وفوائد كثيرة وهو كثير الاستعمال في البلدان التي ينبت فيها (بلاد الشام والمغرب) في الطبخ ويتداوون به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة).
قال القرطبي فهذا يدلك على أن الإنسان أحسن خلق الله باطنا وظاهرا جمال هيئة وبديع تركيب: الرأس بما فيه والصدر بما جمعه والبطن بما حواه والفرج وما طواه واليدان وما بطشتاه والرجلان وما احتملتاه ولذلك قالت الفلاسفة: انه العالم الأصغر إذ كل ما في المخلوقات جمع فيه.
وروى الترمذي عن أبي هريرة قال: من قرأ سورة التين والزيتون، فقرأ (أليس الله بأحكم الحاكمين) فليقل: بلى وأنا على ذلك من الشاهدين.
تفسير ابن كثير:
قال مالك وشعبة عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في سفره في إحدى الركعتين بالتين والزيتون فما سمعت أحدا أحسن صوتا أو قراءة منه أخرج الجماعة في كتبهم . اختلف المفسرون ههنا على أقوال كثيرة فقيل المراد بالتين مسجد دمشق وقيل هي نفسها وقيل الجبل الذي عندها وقال القرطبي هو مسجد أصحاب الكهف وروى العوفي عن ابن عباس أنه مسجد نوح الذي على الجودي وقال مجاهد هو تينكم هذا " والزيتون " قال كعب الأحبار وقتادة وابن زيد وغيرهم هو مسجد بيت المقدس وقال مجاهد وعكرمة هو هذا الزيتون الذي تعصرون .
والتين كنّ له القدماء كل التقدير بشكله الجاف أو الغض الأخضر وموطنه الأصلى بلاد فارس وسوريا ولبنان وهو التين من أقدم أنواع الفاكهة منذ عصر القدماء المصريين حيث وجد على النقوش الفرعونية .
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {1} وَطُورِ سِينِينَ {2} وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ {3} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ {4} ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ {5} إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ {6} فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ {7} أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ {8}
{ صدق الله العظيم }
عزيزى القارئ :
هل تفكرت فى قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الإنسان فى أحسن تقويم ثم ردوده إلى أسفل سافلين ؟! تخيل أن الله يقسم بالتين ... أليس هذا دليل على شرف المقسوم به حتى لأنه تسمى سورة فى القرآن باسمه ؟!
وظاهر الآية أنه التين الذى نأكله والزيتون الذى نعصره وقد قال بن القيم عن التين:
لما لم يكن التين بأرض الحجاز والمدينة لم يأت له ذكر فى السنة فإن أرضه تنافى أرض النخل ولكن الله أقسم به فى كتابه لكثرة منافعه وفوائده والصحيح أن المقسم به هو التين المعروف .( لذا فلم تتحقق صحة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن التين ) .
والقسم في مفتتح هذه السورة بالتين والزيتون ـ ولا يقسم الله إلا بعظيم ـ وفي ذلك لفت للأنظار وشد للإهتمام من أجل التدبر والاعتبار والتفكر في ما خلق الله لعباده وما بث في كونه الواسع الفسيح مما يدل دلالة قطعية على قدرته وبديع خلقه ففي ذلك آيات لأولي الأبصار الذين يتفكرون فيما خلق الله في السماوات والأرض.
والقسم بعظيم خلق الله وصنعه يتكرر في عديد السور التي تفتتح بمثل قوله جل من قائل (وَالضحى) و(السماء والطارق) (والشمس وضحاها) وغير ذلك كثير.
وفي هذه السورة يقسم الله بالتين، ويقسم بالزيتون، ويقسم بطور سينين ويقسم بالبلد الأمين، أما التين والزيتون فهما كما قال ابن عباس رضي الله عنه (هو تينكم الذي تأكلون وزيتونكم الذي تعصرون منه الزيت) قال الله تعالى (وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين) المؤمنون الآية 20.
استمع
فى بحث عن مادة : الميثالونيدز التى هى مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة . وهى مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الإتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور،وتعتبر هذه المادة هامة جدا لجسم الإنسان،(خفض الكلسترول – التمثيل الغذائى – تقوية القلب – وضبط التنفس ) .
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة، ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين . لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان .. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة . لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها فى النباتات وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتى لها أكبر الأثر فى إزالة أعراض الشيخوخة فلم يعثروا عليها إلا فى نوعين من النباتات التين والزيتون .
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده، لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين والزيتون معا . قام بعد ذلك فريق العلماء اليابانى بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثيركانت أفضل نسبة هى 1 تين 7 زيتون.
قام الدكتور طه إبراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر وعميدها السابق بالبحث فى القرأن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره سته مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيا فى سورة المؤمنون: ( وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين ).
قام الدكتور / طه بارسال كل المعلومات التى جمعها من القرأن الكريم الى فريق البحث اليابانى، وبعد أن تأكدوا من إشارة ذكر كل ما توصلوا إليه فى القرأن الكريم منذ أكثر من 14 قرن أعلن رئيس فريق البحث اليابانى إسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الإختراع إلى الدكتور /طه ابراهيم خليفة.
إننا لو طابقنا ما انتهى إليه العلم والطب في العصر الحديث مع كلام الله فذلك برهان آخر ودليل آخر على نبوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فهو أمي (لا يحسن القراءة والكتابة) وعلوم زمانه لم تكن متطورة ولا متقدمة وليست هنالك الوسائل العلمية المتطورة الموجودة اليوم فلا يبقى من مصدر لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الوحي (وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما) (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ).
تفسير القرطبى :
وأورد القرطبي في معنى التين والزيتون عدة أقوال لا تفيدها ظواهر كلمتي التين والزيتون ولكن لا تنفيها باعتبار أن لكلام الله حقيقة ومجازا فأطلق على التين المسجد الحرام والزيتون المسجد الأقصى والتين الجبل الذي عليه دمشق والزيتون الجبل الذي عليه بيت المقدس... ولا شك أن تلك الأرض المباركة في القرآن (المسجد الأقصى الذي باركنا حوله) تستحق أن يقسم بها المولى سبحانه وتعالى. ولكن الاكتفاء بحقيقة التين والزيتون فيهما من العبر والمواعظ ما يكفي لجدارتهما بالقسم بهما فهما آيتان من آيات الله وقد قيل إن ورق الجنة الوارد في قوله تعالى (يخصفان عليهما من ورق الجنة) سورة الأعراف الآية 22 هي ورق التين، كما أن الله تبارك وتعالى اقسم بالزيتون (يوقد من شجرة مباركة زيتونة) سورة النور الآية 35. والزيتون وزيته فيهما منافع وفوائد كثيرة وهو كثير الاستعمال في البلدان التي ينبت فيها (بلاد الشام والمغرب) في الطبخ ويتداوون به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة).
قال القرطبي فهذا يدلك على أن الإنسان أحسن خلق الله باطنا وظاهرا جمال هيئة وبديع تركيب: الرأس بما فيه والصدر بما جمعه والبطن بما حواه والفرج وما طواه واليدان وما بطشتاه والرجلان وما احتملتاه ولذلك قالت الفلاسفة: انه العالم الأصغر إذ كل ما في المخلوقات جمع فيه.
وروى الترمذي عن أبي هريرة قال: من قرأ سورة التين والزيتون، فقرأ (أليس الله بأحكم الحاكمين) فليقل: بلى وأنا على ذلك من الشاهدين.
تفسير ابن كثير:
قال مالك وشعبة عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في سفره في إحدى الركعتين بالتين والزيتون فما سمعت أحدا أحسن صوتا أو قراءة منه أخرج الجماعة في كتبهم . اختلف المفسرون ههنا على أقوال كثيرة فقيل المراد بالتين مسجد دمشق وقيل هي نفسها وقيل الجبل الذي عندها وقال القرطبي هو مسجد أصحاب الكهف وروى العوفي عن ابن عباس أنه مسجد نوح الذي على الجودي وقال مجاهد هو تينكم هذا " والزيتون " قال كعب الأحبار وقتادة وابن زيد وغيرهم هو مسجد بيت المقدس وقال مجاهد وعكرمة هو هذا الزيتون الذي تعصرون .
والتين كنّ له القدماء كل التقدير بشكله الجاف أو الغض الأخضر وموطنه الأصلى بلاد فارس وسوريا ولبنان وهو التين من أقدم أنواع الفاكهة منذ عصر القدماء المصريين حيث وجد على النقوش الفرعونية .
EmY- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
العمر : 33
مواضيع مماثلة
» آيات الله في خلق الإنسان
» العفو الدولية : ثوار ليبيا ينتهكون حقوق الإنسان
» المنظمة المصرية لحقوق الإنسان تبدأ فعاليات مراقبة الانتخابات المقبلة
» هل تعلم كيف نشعر بالألم ؟
» هل تعلم ان الماء يتاثر بما يقال له
» العفو الدولية : ثوار ليبيا ينتهكون حقوق الإنسان
» المنظمة المصرية لحقوق الإنسان تبدأ فعاليات مراقبة الانتخابات المقبلة
» هل تعلم كيف نشعر بالألم ؟
» هل تعلم ان الماء يتاثر بما يقال له
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى