..♥♥ أجمل رومانسية في الكون .... ♥♥ }
صفحة 1 من اصل 1
..♥♥ أجمل رومانسية في الكون .... ♥♥ }
أجمل رومانسية في الكون
لأن كثيرا يظن أن الرومنسية و العاطفة مع النساء لا تأتي إلا من أشكال مهند مع نور و يحيى مع لميس و جاك مع روز في تيتانك
وهم لا يعلمون أنه صلى الله عليه وسلم ضرب أروع الأمثال في عاطفتة في التعامل مع زوجاته
و أيضا أوجهه لمن يعتقد أن الرجل المسلم لا يمتلك من ( الرومانسية ) شيء
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو لقاء ربه
فقد كان الرسول صلى الله عليه و سلم ومازال هو المعلم
فقد علمنا كل شي
علمنا كيف نأكل و كيف ننام و كيف نغتسل
بل علمنا آداب الدخول للخلاء
الله أكبر ،، أي دين هذا
لم يترك كبيرة ولا صغيرة إلا و علمنا إياها
و أيضا علمنا كيف نحب زوجاتنا و ضرب لنا أروع أمثلة للرومانسية لنمارسها مع زوجاتنا
فقد أخذنا من براثن الجاهلية و الخمر و الربا و الكذب و الزنا ووأد البنات
إلى جنات الصدق و الطهر و العفاف و الأعمال الصالحة
كان صلى الله عليه وسلم في التعامل مع زوجاته مثالنا الأعلى ،، فقد كان
يعرف مشاعرها وأحاسيسها
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة: أنى لأعلم
إذا كنت عني راضية وإذا كنت عنى غضبى.. أما إذا كنت عنى راضية فإنك تقولين
لا ورب محمد.. وإذا كنت عني غضبى قلت: لا ورب إبراهيم؟؟ رواه مسلم
يقدر غيرتها وحبها
تقول أم سلمة: أتيت بطعام في صحفة
لي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، فقال: من الذي جاء
بالطعام؟ فقالوا أم سلمة، فجاءت عائشة بحجر ناعم صلب ففلقت به الصحفة فجمع
النبي صلى الله عليه وسلم بين فلقتي الصحفة وقال: كلوا، يعنى أصحابه، كلوا
غارت أمكم غارت أمكم ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم صحفة عائشة فبعث
بها إلى أم سلمة وأعطى صحفة أم سلمه لعائشة"!
يتفهم نفسيتها وطبيعتها
قال صلى الله عليه وسلم: ".. استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع
أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوجا فاستوصوا بالنساء
خيرا" والحديث ليس على سبيل الذم كما يفهم العامة بل لتفهيم وتعليم
الرجال. وفي الحديث فهم عجيب لطبيعة المرأة وفيه إشارة إلى إمكانية ترك
المرأة على اعوجاجها في بعض الأمور المباحة، وألا يتركها على الاعوجاج إذا تعدت ما طبعت عليه من النقص كفعل المعاصي وترك الواجبات
يشتكي لها ويستشيرها
استشار النبي صلى الله عليه وسلم زوجاته في أدق الأمور ومن ذلك استشارته صلى الله عليه وسلم لأم سلمة في صلح
الحديبية عندما أمر أصحابه بنحر الهدي وحلق الرأس فلم يفعلوا لأنه شق
عليهم أن يرجعوا ولم يدخلوا مكة، فدخل مهموما حزينا على أم سلمة في خيمتها
فما كان منها إلا أن جاءت بالرأي الصائب: أخرج يا رسول الله فاحلق وانحر،
فحلق ونحر وإذا بأصحابه كلهم يقومون قومة رجل واحد فيحلقون وينحرون.
يظهر محبته ووفاءه لها
قال صلى الله عليه وسلم لعائشة في حديث أم زرع الطويل والذي رواه البخاري: "كنت لك كأبي زرع لأم زرع" أي أنا لك كأبي زرع في الوفاء والمحبة فقالت عائشة بأبي وأمي لأنت خير لي من أبي زرع لأم زرع!!لأن كثيرا يظن أن الرومنسية و العاطفة مع النساء لا تأتي إلا من أشكال مهند مع نور و يحيى مع لميس و جاك مع روز في تيتانك
وهم لا يعلمون أنه صلى الله عليه وسلم ضرب أروع الأمثال في عاطفتة في التعامل مع زوجاته
و أيضا أوجهه لمن يعتقد أن الرجل المسلم لا يمتلك من ( الرومانسية ) شيء
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو لقاء ربه
فقد كان الرسول صلى الله عليه و سلم ومازال هو المعلم
فقد علمنا كل شي
علمنا كيف نأكل و كيف ننام و كيف نغتسل
بل علمنا آداب الدخول للخلاء
الله أكبر ،، أي دين هذا
لم يترك كبيرة ولا صغيرة إلا و علمنا إياها
و أيضا علمنا كيف نحب زوجاتنا و ضرب لنا أروع أمثلة للرومانسية لنمارسها مع زوجاتنا
فقد أخذنا من براثن الجاهلية و الخمر و الربا و الكذب و الزنا ووأد البنات
إلى جنات الصدق و الطهر و العفاف و الأعمال الصالحة
كان صلى الله عليه وسلم في التعامل مع زوجاته مثالنا الأعلى ،، فقد كان
يعرف مشاعرها وأحاسيسها
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة: أنى لأعلم
إذا كنت عني راضية وإذا كنت عنى غضبى.. أما إذا كنت عنى راضية فإنك تقولين
لا ورب محمد.. وإذا كنت عني غضبى قلت: لا ورب إبراهيم؟؟ رواه مسلم
يقدر غيرتها وحبها
تقول أم سلمة: أتيت بطعام في صحفة
لي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، فقال: من الذي جاء
بالطعام؟ فقالوا أم سلمة، فجاءت عائشة بحجر ناعم صلب ففلقت به الصحفة فجمع
النبي صلى الله عليه وسلم بين فلقتي الصحفة وقال: كلوا، يعنى أصحابه، كلوا
غارت أمكم غارت أمكم ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم صحفة عائشة فبعث
بها إلى أم سلمة وأعطى صحفة أم سلمه لعائشة"!
يتفهم نفسيتها وطبيعتها
قال صلى الله عليه وسلم: ".. استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع
أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوجا فاستوصوا بالنساء
خيرا" والحديث ليس على سبيل الذم كما يفهم العامة بل لتفهيم وتعليم
الرجال. وفي الحديث فهم عجيب لطبيعة المرأة وفيه إشارة إلى إمكانية ترك
المرأة على اعوجاجها في بعض الأمور المباحة، وألا يتركها على الاعوجاج إذا تعدت ما طبعت عليه من النقص كفعل المعاصي وترك الواجبات
يشتكي لها ويستشيرها
استشار النبي صلى الله عليه وسلم زوجاته في أدق الأمور ومن ذلك استشارته صلى الله عليه وسلم لأم سلمة في صلح
الحديبية عندما أمر أصحابه بنحر الهدي وحلق الرأس فلم يفعلوا لأنه شق
عليهم أن يرجعوا ولم يدخلوا مكة، فدخل مهموما حزينا على أم سلمة في خيمتها
فما كان منها إلا أن جاءت بالرأي الصائب: أخرج يا رسول الله فاحلق وانحر،
فحلق ونحر وإذا بأصحابه كلهم يقومون قومة رجل واحد فيحلقون وينحرون.
يظهر محبته ووفاءه لها
يختار أحسن الأسماء لها
صلى الله عليه وسلم يقول لـ[عائشة] :" يا عائش، يا عائش هذا جبريل يقرئك
السلام". متفق عليه. وكان يقول لعائشة أيضا: يا حميراء، والحميراء تصغير
حمراء يراد بها البيضاء.
يأكل ويشرب معها
عائشة رضي الله عنها : كنت أشرب فأناوله النبي صلى الله عليه وسلم فيضع
فاه على موضع فيّ، وأتعرق العرق فيضع فاه على موضع فيّ. رواه مسلم
والعَرْق: العظم عليه بقية من اللحم وأتعرق أي آخذ عنه اللحم بأسناني ونحن
ما نسميه بالـ"قرمشة"
لا يتأفف من ظروفها
يتكئ وينام على حجرها
يتنزه معها ويصطحبها
يساعدها في أعباء المنزل
يقوم بنفسه تخفيفا عليها
يتحمل من أجل سعادتها
أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم وهو مغطَّى بثوبه، وفتاتان تضربان
بالدف أمام عائشة فاستنكر ذلك، فرفع النبي الغطاء عن وجهه وقال: دعهما يا
أبا بكر، فإنها أيام عيد.
يعطيها حقها عند الغضب
عائشة ذات مرة مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها: هل ترضين أن يحكم
بيننا أبو عبيدة بن الجراح؟ فقالت: لا.. هذا رجل لن يحكم عليك لي، قال: هل
ترضين بعمر؟ قالت: لا.. أنا أخاف من عمر.. قال: هل ترضين بأبي بكر
(أبيها)؟ قالت: نعم!!.
يهديء من روعها
يهدي ويتودد لأحبتها
يمتدح ويشكر فيها
يفرح عند فرحها
السيدة عائشة رضي الله عنها : كنت ألعب بالبنات -أي: بصورهن- عند رسول
الله -صلي الله عليه وسلم- وكانت تأتيني صواحبي فكن ينقمعن -أي يستترن- من
رسول الله -صلي الله عليه وسلم- فكان يسربهن إليّ، أي: يأمرهن بالذهاب
إلي.
يسعد بفرحها ولعبها
السيدة عائشة رضي الله عنها: قدم الرسول -صلي الله عليه وسلم- مرة من
غزوة وفي سهوتي -أي: مخدعي- ستر، فهبت الريح فانكشف ناحية الستر عن
بنات لي لعب، فقال: ما هذا يا عائشة؟ قلت: بناتي، ورأى -صلى الله
عليه وسلم- بينهن فرسا له جناحان من غير قاع -من جلد- فقال: ما هذا الذي
وسطهن؟ قلت: فرس فقال -صلى الله عليه وسلم- فرس له جناحان؟ قلت: أما
سمعت أن لسليمان -عليه السلام- خيل لها أجنحة؟ قالت: فضحك -صلى الله
عليه وسلم- حتى رأيت نواجذه.
يعلن حبه لها ويسعد بذلك
ينظر إلى أحسن طباعها
لا ينشر خصوصياتها
يتطيب لها في كل حال
رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه مسلم وسُئِلَتْ عائشة: "بأي شيء كان
يبدأ النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته؟ قالت: بالسواك"
يحتمل صدودها ومناقشتها
عمر بن الخطاب قال: صخبت علىّ امرأتي فراجعتني، فأنكرت أن تراجعني! قالت:
ولم تنكر أن أراجعك؟ فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه
فلا يغضب.
لا يضربها ولا يعنفها
يواسيها ويمسح دموعها
فاستقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى تبكي، وتقول حملتني على بعير
بطيء، فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها، ويسكتها..."رواه النسائي
يضع اللقمة في فمها
يحرص على احتياجاتها
يثق بها ولا يخونها
يتفقد حالها ويسأل عنها
يراعيها أثناء الحيض
يصطحبها في السفر
يسابقها ويلعب معها
عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي: تعالي أسابقك، فسابقته،
فسبقته على رجلي" وسابقني بعد أن حملت اللحم وبدنت فسبقني وجعل يضحك وقال
هذه بتلك
يختار لها أحب الأسماء
يشاركها الفرحة والسعادة
فزجرهم عمر -رضي الله عنه-، فقال النبي صلى الله عليه وسلم "دعهم، أمنًا
بني أرفِدة" يعني من الأمن، وفي لفظ قالت: "لقد رأيت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقوم على باب حِجرتي، -والحبشة يلعبون بِحِرابهم، في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم- يسترني بردائه، لكي أنظر إلى لعبهم، ثم يقوم من أجلي حتى أكونَ أنا الَّتي أنصرف. البخاري.
يشيع السعادة في بيته
فعملت لها حريرة فقلت: كلى! فأبت فقلت: لتأكلي، أو لألطخن وجهك، فأبت
فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهها، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم
رجله من حجرها لتستقيد منى، فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهي، ورسول
الله صلى الله عليه وسلم يضحك. رواه النسائي
يحب ويحترم أهلها
لا ينتقصها أثناء الأزمات
عائشة رضي الله عنها تحكي عن حادثة الإفك قالت: إلا أني قد أنكرت من رسول
الله صلى الله عليه وسلم بعض لطفه بي، كنت إذا اشتكيت رحمني، ولطف بي، فلم
يفعل ذلك بي في شكواي تلك فأنكرت ذلك منه كان إذا دخل علي وعندي أمي تمرضني قال: كيف تيكم! لا يزيد على ذلك. رواه البخاري.
يمهلها حتى تتزين له
فلما رجعنا ذهبنا لندخل إلى بيوتنا فقال: أمهلوا حتى ندخل ليلا (من أجل أن
يصلح النساء أنفسهن) حتى تمتشط الشعثة (أي تسرح شعرها)، وتستحد المغيبة
(أي تزيل الشعر الزائد في جسدها). رواه النسائي
يراعيها نفسيا حال مرضها
يحمل لها البشرى والفرح
وأتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله،
هذه خديجة قد أتت معها طعام أو شراب فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من
ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب(اللؤلؤ المنظوم بالدرر) لا صخب فيه ولا نصب فبشرها صلى الله عليه وسلم وهو فرح لها
عليه الصلاه والسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى